أبو
محمّد[3]، كان
مقيما بكش، كثير الرواية عن[4] العلماء
بالعراق و قم و خراسان، لم[5]. و نقله
د[6].
______________________________ (326) قوله*: جبرئيل بن أحمد.
عدّه
خالي ممدوحا[7]، و الظاهر
أنّه لقوله: كثير الرواية ... إلى آخره، و مرّ في الفائدة الثالثة. و أيضا هو
معتمد كش حتى أنّه يعتمد على ما وجد من خطّه[8]،
و فيه إشعار بجلالته بل بوثاقته أيضا، فتأمّل.