ثمّ
في ري: أحمد بن حمّاد المحمودي، يكنّى أبا علي[4].
و
في صه: ابن حمّاد المروزي، روى الكشّي أنّ الماضي عليه السّلام[5]
كتب إليه[6] يقول
له: «قد مضى أبوك رضي اللّه عنه و عنك، و هو عندنا على حال محمودة، و لن تبعد من
تلك الحال»، و روى عنه أشياء رديّة تدلّ على ترك العمل بروايته، و قد ذكرته في
الكتاب الكبير. و الأولى عندي التوقّف عمّا يرويه[7].
و
في كش: في أحمد بن حمّاد المروزي: محمّد بن مسعود قال: حدّثني أبو علي المحمودي
محمّد بن أحمد بن حمّاد المروزي، قال: كتب أبو جعفر عليه السّلام إلى أبي في فصل
من كتابه، فكأن قد في يوم أو في غد[8]: «ثمّ (وُفِّيَتْ
كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَ هُمْ