responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج المقال في تحقيق أحوال الرجال نویسنده : الأسترآبادي، محمد بن علي    جلد : 2  صفحه : 290

من أهل بيتنا و بني عمّنا، فاعلم أنّه ليس بين اللّه عزّ و جلّ و بين أحد قرابة، و من أنكرني فليس منّي، و سبيله سبيل ابن نوح.

و أمّا سبيل عمّي جعفر و ولده فسبيل إخوة يوسف عليه السّلام.

و أمّا الفقاع فشربه حرام و لا بأس بالشلماب‌[1].

و أمّا أموالكم فما نقبلها إلّا لتطهروا، فمن شاء فليصل و من شاء فليقطع، فما آتانا اللّه خير ممّا آتاكم.

و أمّا ظهور الفرج فإنّه إلى اللّه عزّ و جل، كذب الوقّاتون.

و أمّا من زعم أنّ الحسين [عليه السّلام‌] لم يقتل فكفر و تكذيب و ضلال.

و أمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنّهم حجّتي عليكم‌[2].

و أمّا محمّد بن عثمان العمري فرضي اللّه عنه و عن أبيه من قبل، فإنّه ثقتي و كتابه كتابي.

و أمّا محمّد بن علي بن مهزيار الأهوازي فسيصلح اللّه قلبه و يزيل عنه شكّه.

و أمّا ما وصلتنا به فلا قبول عندنا إلّا لما طاب و طهر. و ثمن المغنّية حرام.

و أمّا محمّد بن شاذان بن نعيم فإنّه رجل من شيعتنا أهل البيت.


[1] نقل دهخدا في لغت نامة 29: 550( فارسي) عن هداية المتعلّمين لربيع بن أحمد الأخويني أنّ الفقاع مأخوذ من الشعير، و الشلماب من الحنطة.

[2] في المصدر زيادة: و أنّا حجّة اللّه عليكم.

نام کتاب : منهج المقال في تحقيق أحوال الرجال نویسنده : الأسترآبادي، محمد بن علي    جلد : 2  صفحه : 290
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست