و ربما وجدته مذكورا فيه بالإسم و في الرجال باللقب مثلا، و بالعكس.
و ربما وجدته فيه منسوبا إلى أبيه بذكر أسم الأب و في الرجال بذكر كنيته مثلا، و بالعكس.
و ربما يظهر اسم الرجل من ملاحظة باب الكنى مثلا.
و ربما يذكر في موضع بالسين و في موضع بالصاد كحسين و حصين، منه الحصين بن المخارق.
و ربما يذكر في موضع «هاشم» و في موضع «هشام» كما سنشير إليه في هشام بن المثنّى.
و ربما يذكر في موضع «ابن فلان» و في موضع «ابن أبي فلان» بزيادة أو نقصان، يشير إليه ما سيجيء في يحيى بن العلاء و خالد بن بكار و غيرهما.
و ربما يذكر في موضع بالياء المثنّاة و في موضع بالباء الموحّدة، ك «بريد» و «يزيد» و «بشّار» و «يسار» و نظائر ذلك.
و ربما يكتب بالألف و بدونه ك «الحرث» و «الحارث» و «القسم» و «القاسم» و نظائر ذلك.
و أيضا ربما كانوا يرخّمون ك «عبيد» في «عبيد اللّه» و نظائر ذلك.
و ربما يشتبه صورة حرف بحرف، كما في «خالد بن ماد» و «خالد الجواد»[1] .. إلى غير ذلك.
و ربما ينسب في موضع إلى الأب و في آخر إلى الجدّ مثلا، و هو كثير.
[1] في« ك»: خالد بن ماد و خالد بن الجواد.