نام کتاب : كتاب الرجال نویسنده : ابن داوود الحلي جلد : 1 صفحه : 260
العالم وهم : سلمان
الفارسي والمقداد وعمار وأبو ذر وعمرو بن امية الضمري. وصنف كتابا في الغلو
والتخليط ، وله مقالة تنسب إليه ( غض ، جش ) هو مدع العلوية كذاب غال صاحب بدعة
رأيت له كتبا كثيرة خبيثة.
٣٣١ ـ علي بن أحمد العقيقي ، بقافين لم
( جخ ) مخلط روى عنه ابن أخي طاهر ، في حديثه مناكير.
٣٣٢ ـ علي بن نصر البندليجي أبو الحسن
سكن الرملة ضعيف متهافت لا يلتفت إليه.
٣٣٣ ـ علي بن أسباط أبو الحسن المقري
الكوفي ( كش ) ضا ، د فطحي ( جش ) أنه جرى بينه وبين علي بن مهزيار رسائل في ذلك
رجعوا بها إلى أبي جعفر الثاني ( ع ) ، قال : فرجع علي بن أسباط عن ذلك المذهب
وتركه ، وروى عن الرضا عليهالسلام
قبل ذلك وكان من أوثق الناس وأصدقهم لهجة ( كش ) أن الرسالة التي عملها علي بن
مهزيار لم ينجع ذلك فيه ومات على مذهبه أقول : والاشهر ما قال النجاشي لان ذلك شاع
بين أصحابنا وذاع فلا يجوز بعد ذلك الحكم بأنه مات ( على ) المذهب الاول والله
أعلم بحقيقة الامر.
٣٣٤ ـ علي بن جعفر بن العباس الخزاعي
المروزي كر ( جخ كش ) واقفي.
٣٣٥ ـ علي بن جعفر الهماني منسوب إلى (
همينيا ) قرية من سواد بغداد ( جش ) يعرف منه وينكر.
٣٣٦ ـ علي بن حديدبن حكيم ضا ( جخ )
كوفي مولى الازد كان منزله ومنشأه بالمدائن ، قال الشيخ في باب المياه من
الاستبصار : إنه ضعيف ( كش ) كان فطحيا.
٣٣٧ ـ علي بن حزور كان يقول بمحمد ابن
الحنيفة إلا أنه من
نام کتاب : كتاب الرجال نویسنده : ابن داوود الحلي جلد : 1 صفحه : 260