نام کتاب : مقدمات في التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : الصدر، السيد محمد باقر جلد : 1 صفحه : 186
وذلك لان كل هذه
الصيغ تنبع من منبع واحد وهو التناقض الرئيسي ، الجدل الانساني والجدل الانساني لا
تعوزه صيغة. اذا حلت صيغة وضع صيغة أخرى مكانها ليس من الصحيح ان نطوق كل
التناقضات في التنااقض الطبقي ، في التناقض بين من يملك ومن لا يملك ، فاذا حللنا
هذا التناقض قلنا بأن التناقضات كلها قد حلت ، التناقض لا يمكن حصره في هذه الصيغة.
التناقض هو استغلال القوي للضعيف.
نام کتاب : مقدمات في التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : الصدر، السيد محمد باقر جلد : 1 صفحه : 186