١. « الساعة » : ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ). [١]
٢. « الآزفة » : ( أَزِفَتِ الآزِفَةُ * لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللهِ كَاشِفَةٌ ). [٢]
و « الازف » في اللغة بمعنى القرب ، وكأنّه يشير إلى أنّ الساعة قريبة وليست ببعيدة وإن كان الناس يتخيّلون خلافه.
٣. « الحاقة » : ( الحَاقَّةُ * مَا الحَاقَّةُ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الحَاقَّةُ ). [٣]
والحاقّة مؤنث الحق يطلق على شيء حتمي الوقوع.
٤. « القارعة » : (الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ). [٤]
والقرع بمعنى الضرب المبرح ، وكأنّ القيامة تهزّ القلوب هزاً شديداً.
٥. « الطامة الكبرى » : ( فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ ). [٥]
الطامّة في اللغة بمعنى المصيبة ، وكأنّ المصيبة التي يواجهها الإنسان ذلك اليوم ، تُنسِي سائر المصائب التي مرّت به ، ولذلك وصفت بالكبرىٰ.
٦. « الواقعة » : ( إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ). [٦]
والواقعة هي الحادثة ، والاسم كناية عن عظمها وهولها.
٧. « الصاخّة » : ( فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ ). [٧]
والصاخّة هي الصوت المرعب ، ولعلّها كناية عن نفخ الصور الذي سيوافيك تفصيله بإذن الله.
٨. « الغاشية » : ( هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ). [٨]
[١] الأعراف : ١٨٧.
[٢] النجم : ٥٧ ـ ٥٨.
[٣] الحاقة : ١ ـ ٣.
[٤] القارعة : ١ ـ ٣.
[٥] النازعات : ٣٤.
[٦] الواقعة : ١.
[٧] عبس : ٣٣.
[٨] الغاشية : ١.