وقال الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام في تفسير قوله : (كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ) بقوله : «
هو الرجل يكتسب المال ولا يعمل فيه خيراً فيرثه من يعمل فيه عملاً صالحاً فيرى الأوّل ما كسبه حسرة في ميزان غيره ». [٣]
٤. لقاء المحبوب
من المعارف القرآنية هي مسألة لقاء الله
ولقاء الرب الذي جاء في غير واحد من السور بتعابير مختلفة :
فتارة يعبر عنه ، (بِلِقَاءِ اللهِ) ، قال
سبحانه : (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ
كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللهِ).
[٤]