وقد ورد في شأن نزولها : أنّه قُتل
إنسان من دون أن يعلم قاتله ، فأمر سبحانه بذبح البقرة وضرب بعض المقتول
ببعض البقرة ليحيا ويخبر عن قاتله ، وبذلك رأوا بأُمّ أعينهم إحياء
الموتىٰ.
٥. المسيح عليهالسلام والدعوة إلى
الإيمان بالمعاد
الإيمان بالمعاد والدعوة إليه كان
مرّفقاً بلسان المسيح عليهالسلام
منذ ولادته إلىٰ أن رفعه الله إليه :
١. يقول سبحانه حاكياً عنه : (وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ
أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا). [٢]