وجبابرة عصورهم من
فرعون وقارون من دون انشاء خطاب في زمن الرسول ، فهكذا يحكي في هذه الآية وما
تقدمها ، الخطابات الصادرة منه سبحانه في بدء الخلقة ، وإن كنت في ريب مما ذكرناه
، فلاحظ الآيات الواردة في سياقها ودونك إجمالها.
ابتدأ سبحانه بقصة آدم في سورة الأعراف
، من الآية الحادية عشرة وختمها بما استنتج منها من العبر في الآية السابعة والثلاثين
، ودونك اجمال القصة ونتائجها بنقل الآيات.