٢٩٤
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال :
« من قرأ هذه السورة كان لقمان رفيقه يوم القيامة ، واُعطي من الحسنات عشراً بعدد من
أمر بالمعروف ونهى عن المنكر.
ومن كتبها وسقاها من في جوفه علّة زالت
عنه ، ومن كان يَنْزِف دماً ، رجل أو إمرأة ، وعلّقها على موضع الدم ، انقطع عنه
بإذن الله تعالى » [٢].
٢٩٥
ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها وسقاها مَن في جوفه غاشية
زالت عنه ، ومن كان ينزف دماً ، امرأةً كانت أو رجلاً ، وعلّقها على موضع الدم ،
انقطع عنه بإذن الله تعالى » [٣].
٢٩٦
ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها وسقى بها رجلاً أو امرأةً
في جوفها غاشية ، أو علّة من العِلَل ، عُوفي وأمن من الحُمّى ، وزال عنه كلّ أذى
بإذن الله تعالى » [٤].
[١] مجمع البيان ٤ :
٣١٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٦ / ٤٨٦١.