[1]. الدّر المنثور: و أخرج أحمد و الطبراني و
ابن مردويه و البيهقيّ في الدلائل عن ابن عبّاس قال: لما نزلت( إذا جاء ...) دعا
رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فاطمة فقال: انه قد نعيت إلي نفسي.
أ: الدوبي. ر: البرقي( ظ).
[2]. و رواه الشيخ الطوسيّ و المفيد في الأمالي
بوجه أحسن و أكثر تفصيلا بسندهما إلى محمّد بن عمر بن علي عن أبيه عن جده.
و أخرجه الطبراني عن ابن عبّاس مع
بعض المغايرات و خاصّة في الذيل.
و أخرجه أبو جعفر الكوفيّ في
المناقب عن أبي أحمد عن عبد اللّه بن محمّد عن عبد اللّه بن الصباح بن ضمرة عن
مطرف بن مازن عن إبراهيم بن أبي يحيى عن عمرو بن عبيد عن حفص بن سالم البصري عن
شيخ قد أدرك سبعة أو ستة من أصحاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال: لما نزل رسول
اللّه من حنين( ظ) نزلت عليه( إِذا ...* تَوَّاباً)* قال:
يا عليّ بن أبي طالب و يا فاطمة بنت محمّد قد جاء نصر اللّه و الفتح و رأيت الناس
... توابا. يا علي لك اللّه[ ظ] قضى الجهاد على المؤمنين.
و أخرجه ابن مردويه عن ابن عبّاس
مع الاقتصار على الشطر الأوّل كما في الدّر المنثور.
ن: الفئة من بعدي. أ: البشرى قال
علي أعد يوم القيامة خصومتك. ب، ر: البشرى يوم القيامة قال علي أعد خصومتك.