responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 581

و من سورة القدر

[1]- قَالَ [حَدَّثَنَا] أَبُو الْقَاسِمِ الْعَلَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ‌ إِنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ هَذِهِ الْآيَةَ [السُّورَةَ] بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ‌ أَيْ بِكُلِّ أَمْرٍ إِلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ سَلَامٌ.

[2]- فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عُبَيْدٍ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ‌ أَنَّهُ قَالَ‌ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ اللَّيْلَةُ فَاطِمَةُ وَ الْقَدْرُ اللَّهُ فَمَنْ عَرَفَ فَاطِمَةَ حَقَّ مَعْرِفَتِهَا فَقَدْ أَدْرَكَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ إِنَّمَا سُمِّيَتْ فَاطِمَةُ لِأَنَّ الْخَلْقَ فُطِمُوا عَنْ مَعْرِفَتِهَا أَوْ مِنْ مَعْرِفَتِهَا الشَّكُّ [مِنْ أَبِي الْقَاسِمِ‌] وَ قَوْلُهُ‌ وَ ما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ يَعْنِي خَيْرٌ مِنْ أَلْفَ مُؤْمِنٍ وَ هِيَ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ‌ تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيها وَ الْمَلَائِكَةُ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَمْلِكُونَ عِلْمَ آلِ مُحَمَّدٍ ص‌


[1]. و قريب منه ورد في روايات عديدة لاحظ البرهان. و في ب: بكلام إلى محمّد و على عليهما السلام!.

و أورده المجلسي في البحار 36/ 146.

[2]. و روى شرف الدين النجفيّ في كتابه تأويل الآيات عن محمّد بن جمهور عن موسى بن بكر عن زرارة عن حمران عنه ... و فيه: و أمّا قوله‌( خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) يعني فاطمة في قوله تعالى‌( تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيها) و الملائكة في هذا الموضع المؤمنون الذين يملكون علم آل محمد( ع) و الروح روح القدس و هي فاطمة( ع)( مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ) يقول: كل أمر سلمه‌( حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ) يعنى حتّى يقوم القائم( ع).

و للاستاذ العلامة الشيخ حسن‌زاده الآملي أحد كبار اساتذة الحوزة العلمية بقم بحث لطيف و مفصل حول هذه الرواية نشرته مجلة( پيام انقلاب- رسالة الثورة).

نام کتاب : تفسير فرات الكوفي نویسنده : فرات الكوفي، فرات بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 581
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست