إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ [تقدم في ذيل
الآية 143 آل عمران في وقعة أحد في حديث أبي دجانة الأنصاري الاستشهاد بالآية]
[1]. أحمد بن عيسى هو العجليّ ظاهرا و أمّا
محمّد فهو محمّد بن عيسى بن زكريا الدهقان و ربما يكون محمّد بن أحمد بن عثمان
المتقدم في رواية الأحزاب المشابهة لهذه الرواية و أمّا شيخهما فلم نعثر على
ترجمته و الباقي تقدم و هكذا ما يرتبط بمصادر الحديث انظر ح 466.
في ر: يخلونا ... خ: له عشر وقعوا
في رجل قال ... ب: و قال. أ، ب، ر: ذلك منه. و المثبت من خ.
و حاطب تأتي ترجمته و قصته في
سورة الممتحنة و الكلام المذكور هنا لا يتفق مع الأصول الثابتة العامّة للتكليف و
المثوبة و العقاب.