[2]. أخرجه الشيخ الطوسيّ في التهذيب و العيّاشيّ
في التفسير. و هناك أحاديث أخر تكتفي بالشطر الأول أي ذكر الكبائر دون التطبيق و
الاستشهاد بالآية.
و في ح 92 في
ر في السطر الثالث بعد( استحلت) هذه العبارة:( فأحصاها كما ذكرناها الشرك باللّه
فقد أنزل اللّه ...). و قبلها قد أشار إلى الهامش و في الهامش( فأكبر الكبائر)
إلى( فأما الشرك باللّه).
و في( أ)
بعد( و إنكار حقنا) جاء كلمة( أحصاها كما ذكرناها). هذا و ربما حاول المؤلّف أو من
تأخر عنه تلخيص النقل فعدل عنه و على أيّ فنسخة( ر) في هذا الحديث تختلف عن( أ، ب)
اختلافا بيّنا.