وتكون بحيث ( تنظر في سواد وتمشي
في سواد وتبرك في مثله أي ) في سواد ، كما في الاقتصاد والسرائر والمصباح ومختصره والشرائع والكتاب
والجامع [3] لكن فيه وصف فحل من الغنم بذلك ، كما في الأربعة الأُول
وصف الكبش به ، وفي الاقتصاد اشتراطه به.
وفي المبسوط :
ينبغي إن كان من الغنم أن يكون فحلاً أقرن ينظر في سواد ويمشي في سواد [4]. ونحوه النهاية
لكن في الأُضحية [5] ويوافقه الصحيح : « كان رسول الله 6 يضحّي بكبش أقرن
فحل ينظر في سواد ويمشي في سواد » [6].
وزاد ابن حمرة
ويرتع في سواد [7] ، ويجوز فهمه من الصحيح : « إن رسول الله 6 كان يضحّي بكبش
أقرن عظيم فحل يأكل في سواد وينظر في سواد » [8].
والصحيح : عن كبش
إبراهيم 7 ما كان لونه وأين نزل؟ قال « أملح »