فالأجود أن يقال :
إنها صدقة راجحة مقدّرة بأصل الشرع ابتداءً ؛ وقريب منه ما ذكره الشهيد ; من أنّها صدقة
متعلّقة بنصاب بالأصالة [2] ، هذا ، والأمر في هذه التعاريف هيّن.
ووجوبها ثابت
بالكتاب والسنة وإجماع الأُمّة ، والنصوص في فضلها وعقاب تاركها متواترة بل لا
تكاد تحصى.