رحمتك أرجى عندي من
عملي ، فاغفر لي ، يا حي ومن لا تموت ».
وكان أبوالحسن عليه السلام ، يقول في
سجوده : « لك الحمد إن أطعتك ولك الحجة إن عصيتك ، لاصنع لي ـ ولالغيري ـ
في إحسان كان مني حال الحسنة ، يا كريم صل بما سألتك من مشارق الأرض
ومغاربها من المؤمنين ومن ذريتي ، اللهم أعنّي على ديني بدنياي ، وعلى
آخرتي بتقواي ، اللهم احفظني فيما غبت
عنه ، ولا تكلني الى نفسي فيما قصرت ، يا من لا تنقصه المغفرة ، ولا تضره
الذنوب ، صلّ على محمد
وعلى آل محمد ، واغفر لي مالايضرك ، واعطني مالاينقصك » وبالله التوفيق.