غيبة الامام المهدي عند الامام الصادق عليهما السلام - العميدي، السيد ثامر هاشم

نام کتاب : غيبة الامام المهدي عند الامام الصادق عليهما السلام نویسنده : العميدي، السيد ثامر هاشم جلد : 1 صفحه : 328

مقدّمة المركز	6
مُقَدَّمةُ المؤلف	8
وبيان حكم من أنكرها	18
الأمرالأول ـ ثبوت أصل العقيدة المهدوية ، ودعمها	18
الأمر الثاني ـ بيان حكم من أنكر أصل العقيدة المهدوية	24
فتوى الفقيه الشافعي	26
فتوى الفقيه الحنفي	27
فتوى الفقيه المالكي	27
فتوى الفقيه الحنبلي	27
ومما يؤيد تلك الفتاوى من أحاديث الإمام الصادق عليه‌السلام	28
عن هوية الإمام الغائب	34
القاعدة الاولى	35
العصمة والمرجعية العلميّة والسياسية لأهل البيت عليهم‌السلام	35
حديث الثقلين وأثره في بلورة القاعدة	36
أولاًًً ـ صحة الحديث وبيان تواتره	36
ثانياًً ـ من صحح الحديث من العلماء	41
ثالثاًً ـ علم الصحابة بالمعنيين بحديث الثقلين	47
رابعاًً ـ تأكيد الإمام الصادق عليه‌السلام على حديث الثقلين	51
القاعدة الثانية	58
حصر الأئمة باثني عشر إماماً كلهم من عترة النبي أهل بيته صلى‌الله‌عليه‌وآله	58
القائدة الثالثة	65
التسلسل العمودي للإمامة بعد الإمام الحسين عليه‌السلام	65
القاعدة الرابعة	67
عدم خلو الأرض من امام من الائمة الاثني عشر عليهم‌السلام مطلقاً	67
القاعدة الخامسة	75
وجوب معرفة إمام الزمان من أهل البيت عليهم‌السلام	75
وكيفية الانتفاع به في غيبته	82
أولاًًً ـ منهج الإمام الصادق عليه‌السلام في تشخيص هوية الإمام الغائب عليه‌السلام	82
الأسلوب الأول ـ اسلوب التمثيل والتشبيه لتقريب الهوية	84
المستوى الأول	85
المستوى الثاني	88
الاسلوب الثاني ـ أسلوب التصريح في بين الهوية	92
ثانياًً ـ بيان الإمام الصادق عليه‌السلام لكيفية الانتفاع بالحجة الغائب عليه‌السلام	103
أولاًًً ـ أسرار العناية بالغيبة في الحديث الشريف	110
ثانياً ـ الغيبة في مؤلفات الشيعة	111
ثالثاًً ـ علم الشيعة بالغيبة قبل حدوثها	115
رابعاًً ـ إخبار الإمام الصادق عليه‌السلام بالشيء قبل وقوعه ، وعلم الغيب	117
خامساًً ـ مكونات الوحدة الموضوعية للغيبة عند الإمام الصادق عليه‌السلام	119
أولاًًً ـ تأكيد الإمام الصادق عليه‌السلام على غيبة الإمام المهدي عليه‌السلام	122
ثانياًً ـ تصريح الإمام الصادق عليه‌السلام بطول غيبة الإمام المهدي عليه‌السلام	128
( صغرى وكبرى )	130
ولزوم التصديق	138
ثانياًً ـ وجوب الثّبات على الولاية في زمن الغيبة	141
ثالثاًً ـ التأكيد على انتظار الإمام الغائب عليه‌السلام في غيبته	144
1 ـ توقف قبول العمل على الانتظار	145
2 ـ وصف المنتظرين بأنهم من الأولياء	146
3 ـ منزلة المنتظر لإمام الزمان عليه‌السلام	146
4 ـ ما يجب أن يتحلّى به المنتظر وبيان أجر انتظاره	147
5 ـ توجّع المنتظر وحزنه وبكاؤه على المهدي عليه‌السلام في غيبته	147
6 ـ النهي عن قسوة القلوب في فترة الانتظار	148
7 ـ تهيئة وسائل القوة في فترة الانتظار	149
8 ـ ضرورة اعطاء العهد والبيعة للإمام المهدي عليه‌السلام في غيبته	149
9 ـ طلب الرجعة في الدعاء في حال الموت قبل ظهوره عليه‌السلام	149
10 ـ الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار	150
أ ـ الدعاء بالثبات على الدين في زمان الغيبة	150
ب ـ الدعاء بطلب المعرفة المنجية من الضلال	150
ج ـ الدعاء المعبر عن الشوق والمحبة للإمام المهدي عليه‌السلام	151
د ـ الدعاء للإمام المهدي عليه‌السلام بتعجيل الفرج	151
هـ ـ الدعاء للمهدي بكل خير وتمني رؤيته عليه‌السلام	153
و ـ الدعاء لنيل شرف خدمة الإمام المهدي عليه‌السلام ونصرته	154
رابعاًً ـ الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة لاخذ العِظة والعبرة	154
وما يرافقها من تمحيص واختبار	158
أولاًًً ـ عُلل الغيبة	158
العّلة الاُولى ـ الخوف من القتل	158
العلة الثانية ـ لكي لا تكون في عنق المهدي عليه‌السلام بيعة لأحد	160
العلة الثالثة ـ السنن التاريخية	161
العلة الرابعة ـ وهي علة خافية لم يؤذن بكشفها	162
ثانياًً ـ أحاديث التمحيص والاختبار وبيان فلسفتها	163
أحاديث التمحيص والاختبار	163
فلسفة التمحيص والاختبار	165
حول الغيبة والغائب	170
تمهيد	172
أولاًًً ـ أسباب ظاهرة ادّعاء الهدوية في التاريخ	176
ثانياًً ـ براءة ابن الحنفية رضي‌الله‌عنه من القول بمهدويته	178
ونفي الإمامة عن نفسه	179
رابعاًً ـ من روّج له المهدوية والإمامة بعد وفاته	180
لقاء السيد الحميري الكيساني بالإمام الصادق عليه‌السلام	182
مع قصيدة السيد الحميري التي سجل فيها اعترافه بالحق	184
الكشف عمّا في قصيدة السيد الحميري من دلالات	186
خامساًً ـ ملاحقة الإمام الصادق عليه‌السلام لحجج الكيسانية ونسفها	189
أولاًً ـ الآثار الموضوعة في مهدويته	192
ثانياًً ـ كذبهم على الإمام الباقر عليه‌السلام في دعم تلك المهدوية	193
ثالثاًً ـ رد اكذوبتهم على الإمام الباقر عليه‌السلام	194
رابعاً ـ الأقوال الواردة في مهدوية عمر بن عبد العزيز	204
خامساًً ـ من ردَّ هذه الأقوال ورفضها من العامة	205
سادساً ـ المهدوية الأموية المروانية في الميزان	206
كيفية وصول ( المهدي الأموي ) إلى السلطة	206
اعتقاد ( المهدي الأموي ) بإمامة أسلافه	207
بنو أمية هم الشجرة الملعونة في القرآن الكريم	208
إنهم يردون الناس عن الاسلام القهقرى	209
انهم اتخذوا عباد الله خولا ومال الله نحلا وكتاب الله دغلا	209
هلاك الأمة على أيديهم	209
مروان بن الحكم ملعون ابن ملعون على لسان النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله	210
بنو أمية من أبغض أحياء العرب إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله	210
مروان قصص من لعنة الله عزّوجل	211
لُعن مروان وهو في صلب أبيه	211
لُعن الحكم بن أبي العاص ومن يخرج من صلبه	211
أشد الناس بغضاً لأهل البيت عليهم‌السلام هم بنو أمية	212
كف مروان كف يهودية	212
دولة بني أمية ليس فيها منار هذى ولا علم يرى	213
سابعاً ـ موقف الإمام الصادق عليه‌السلام من تلك المهدوية	213
أولاًً ـ منشأ هذه الشبهة وتداعياتها	216
ثانياًً ـ موقف الإمام الصادق عليه‌السلام من مهدوية الحسني	226
تفهيم الناس بمصير المهدي الحسيني ومهدويته	233
هوية ( المهدي الحسني )	237
1 ـ الاختلاف في اسم الأب ، والكنية	238
2 ـ الاختلاف في النسب من جهة الأب	240
لماذا حصر الإمامة والمهدي في ذريّة الحسين دون الحسن عليهما‌السلام؟	242
3 ـ الاختلاف من جهة الأم اسماً ونسباً	243
الاختلاف في اسم الأم	243
الاختلاف في نسب الأم	243
ثالثاًً ـ من نتائج توعية الإمام الصادق عليه‌السلام	245
أولاًً ـ من كان وراء القول بمهدويته	250
1 ـ أبو جعفر المنصور	250
2 ـ الوضّاعون	254
الأحاديث الموضوعة في ترويج مهدوية المهدي العباسي	256
3 ـ الشعراء	262
ثانياًً ـ شخصية المهدي العباسي في الميزان	264
ثالثاًً ـ موقف الإمام الصادق عليه‌السلام من المهدوية العباسية	267
1 ـ الأمر بالتقية من بني العباس	268
2 ـ الأمر بكتمان أمر أهل البيت عليهم‌السلام عن العباسيين	269
ووصفهم بالطاغوت	269
5 ـ تذكير الإمام الصادق عليه‌السلام الأمة بهوية المهدي عليه‌السلام	273
بيان علامات ظهور الإمام المهدي عليه‌السلام	285
المراد بقتل النفس الزكيّة كعلامة من علامات الظهور	287
بيان التطور العلمي في زمان الظهور	289
بيان سيادة الإسلام في زمان الظهور على كلِّ الأديان	290
الأخرى	294
أولاًً ـ شبهة طول العمر	295
ثانياً ـ شبهة القول بعدم الولادة ، أو الوفاة بعد حصولها	298
ثالثاً ـ شبهةحول استمرار وجوده الشريف	300
رابعاًً ـ شبهة حول هوية الإمام الغائب عليه‌السلام	301
خامساً ـ شبهة جواز تأخير الاعتقاد بالمهدي عليه‌السلام إلى زمان ظهوره!	302
سادساً ـ شبهة جعفر الكذّاب عمِّ الإمام المهدي عليه‌السلام	305
سابعاً ـ شبهتم حول لفظ ( القائم ) ولفظ ( المهدي )	307
ثامناً ـ الشبهة الواردة حول سيرته عليه‌السلام	308
تاسعاً ـ شبهات حول الغيبة	309

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست