نام کتاب : الغدير في الكتاب والسنّة والأدب نویسنده : العلامة الأميني جلد : 1 صفحه : 274
11 ـ الحافظ أبو سعيد الخركوشي
النيسابوري المتوفى 407 ، رواه في تأليفه ( شرف المصطفى ) بإسناده عن البراء بن
عازب بلفظ أحمد بن حنبل ، وبإسناد آخر عن أبي سعيد الخدري ولفظه : ثم قال النبي
صلى الله عليه وسلم هنئوني هنئوني إن الله تعالى خصني بالنبوة وخص أهل بيتي
بالإمامة فلقي عمر بن الخطاب أمير المؤمنين فقال : طوبى لك يا أبا الحسن أصبحت
مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة.
12 ـ الحافظ أحمد بن مردويه الاصبهاني
المتوفى 416 ، أخرجه في تفسيره عن أبي سعيد الخدري وفيه : فلقي عليا 7 عمر بن الخطاب بعد ذلك فقال : هنيئا لك
يا بن أبي طالب؟ أصبحت وأمسيت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة.
13 ـ أبو إسحاق الثعلبي المتوفى 427 ،
أخرج في تفسيره [ الكشف والبيان ] قال : أخبرنا أبو القاسم يعقوب بن أحمد السري ،
أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد ، حدثنا أبو مسلم إبراهيم بن عبد الله الكجي
، حدثنا حجاج بن منهال ، حدثنا حماد ( ابن سلمة ) عن علي بن زيد عن عدي بن ثابت عن
البراء بن عازب قال : لما نزلنا مع رسول الله في حجة الوداع كنا بغدير خم فنادى إن
الصلاة جامعة وكسح للنبي تحت شجرتين فأخذ بيد علي فقال : ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم؟ قالوا : بلى. قال : هذا مولى من أنا مولاه ، أللهم؟ وال من والاه ، وعاد
من عاداه.
قال : فلقيه عمر فقال : هنيئا لك يا بن
أبي طالب؟ أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة.
14 ـ الحافظ ابن السمان الرازي المتوفى
445 ، أخرجه بإسناده عن البراء ابن عازب باللفظ المذكور عن أحمد بن حنبل. حكاه عنه
محب الدين الطبري في الرياض النضرة 2 ص 169 ، والشنقيطي في ( حياة علي بن أبي طالب
) ص 28.
15 ـ الحافظ أبو بكر البيهقي المتوفى
458 ، رواه مرفوعا إلى البراء بن عازب كما في ( الفصول المهمة ) لابن الصباغ
المالكي المكي ص 25 ، و ( درر السمطين ) لجمال الدين الزرندي الحنفي ، بسند يأتي
عنه عن أبي هريرة ، ويأتي من طريق الخوارزمي عنه عن البراء وأبي هريرة.
16 ـ الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي
المتوفى 463 ، مر عنه بسندين صحيحين عن أبي هريرة ص 232 ، 233.
نام کتاب : الغدير في الكتاب والسنّة والأدب نویسنده : العلامة الأميني جلد : 1 صفحه : 274