نام کتاب : الغدير في الكتاب والسنّة والأدب نویسنده : العلامة الأميني جلد : 1 صفحه : 18
أحمد بن الفضل بن
محمد باكثير المكي الشافعي في وسيلة المآل من طريق ابن عقدة باللفظ المذكور.
16 ـ أم هاني بنت أبي طالب سلام الله
عليهما ، * قالت : رجع رسول الله 9
من حجته حتى نزل بغدير خم ثم قام خطيبا بالهاجرة فقال : أيها الناس؟ الحديث.
أخرجه عنها البزار في مسنده ، ورواه عنه
السمهودي الشافعي كما ذكره القندوزي الحنفي في ينابيع المودة ص 40 ، وأخرجه عنها
ابن عقدة في كتاب حديث الولاية بإسناده.
17 ـ أبو حمزة أنس بن مالك الأنصاري
الخزرجي خادم النبي 9
المتوفى 93 ، يروي الحديث عنه الخطيب البغدادي في تاريخه ج 7 ص 377 ، وابن قتيبة
الدينوري في المعارف ص 291 ، وابن عقدة في حديث الولاية بإسناده عن مسلم الملائي
عن أنس ، وأبو بكر الجعابي في نخبه ، والخطيب الخوارزمي في المقتل ، والسيوطي في
تاريخ الخلفاء ص 114 بطريق الطبراني ، والمتقي الهندي في كنز العمال ج 6 ص 154 و
403 عن عميرة بن سعيد عنه ، والبدخشي في نزل الأبرار ص 20 من طريق الطبراني
والخطيب ، وعد من رواة حديث الغدير في أسنى المطالب للجزري ص 4.
( حرف الباء الموحدة )
18 ـ براء بن عازب الأنصاري الأوسي نزيل
الكوفة المتوفى 72 ، يوجد الحديث بلفظه في مسند أحمد ج 4 ص 281 بإسناده عن عفان عن
حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن عدي بن ثابت عن البراء ، وبطريق آخر عن عدي عن
البراء بلفظ يأتي في حديث التهنئة إنشاء الله ، وسنن ابن ماجة ج 1 ص 28 و 29 عن
ابن جدعان عن عدي عنه قال : أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته التي
حج فنزل في بعض الطريق فأمر بالصلاة جامعة فأخذ بيد علي فقال : ألست أولى
بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلي ، قال : ألست أولى بكل مؤمن من نفسه؟ قالوا :
بلى. قال : فهذا ولي من أنا مولاه ، أللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه.
وفي خصايص النسائي ص 16 عن أبي إسحاق
عنه ، وتاريخ الخطيب البغدادي ج 14 ص 236 ، وتفسير الطبري ج 3 ص 428 ، وتهذيب
الكمال في أسماء الرجال ، والكشف والبيان للثعلبي يأتي بلفظه وسنده ، واستيعاب ابن
عبد البر ج 2 ص 473 ، والرياض النضرة لمحب
نام کتاب : الغدير في الكتاب والسنّة والأدب نویسنده : العلامة الأميني جلد : 1 صفحه : 18