responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقائد الاسلامية نویسنده : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    جلد : 4  صفحه : 125

وفي مجمع الزوائد : ١٠ / ٦٢٦ :

عن ابن عباس قال قال رسول الله ( ص ) : لا تزول قدما يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه ، وعن جسد فيما أبلاه ... وعن حبنا أهل البيت. قيل : يارسول الله فما علامة حبكم ؟ فضرب بيده على منكب علي !

ورواه الكنجي في كفاية الطالب / ٣٢٤ ، عن أبي ذر.

وروى الحسكاني في شواهد التنزيل : ٢ / ١٠٦ :

وفي حديث أبي سعيد الخدري ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : وقفوهم إنهم مسؤولون. عن ولاية علي بن أبي طالب.

وهذه الأحكام مختصةٌ بهم ولا يقاس بهم أحد

في فردوس الأخبار : ٥ / ٣٤ ح ٧٠٩٤ :

عن أنس بن مالك عن النبي ( ص ) قال : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد. انتهى.

وفي فردوس الأخبار : ٤ / ٢٨٣ :

وفي كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب : لا يقاس بآل محمد من هذه الأمة أحد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبداً ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، اليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة. انتهى.

ولا نطيل في استعراض أحاديث المكانة الشرعية المختصة بأهل البيت : ، فهي في مصادر السنيين كثيرة وصريحة ، تدل على أن حبهم وولايتهم وإطاعتهم بعد النبي 9من أركان الدين .. والافاضة في ذلك تخرجنا عن غرضنا.

ومحبو أهل البيت وشيعتهم جزءٌ من المقياس النبوي

فتح الباري : ١ / ٤٣١ :

روى حديث ( تقتل عماراً الفئة الباغية ) جماعة من الصحابة ، منهم قتادة بن

نام کتاب : العقائد الاسلامية نویسنده : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    جلد : 4  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست