تمتعنا على عهد [٢] رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلما قام عمر قال : إن الله [٣] كان يحلّ [٤] لرسوله ما شاء بما شاء [٥] ، وإن القرآن قد نزل منازله فـ ( أَتِمُّوا
الحَجَّ وَالعُمرَةَ للهِ)[٦]
كما أمركم الله [٧]
، وأبتّوا [٨]
نكاح هذه النساء ، لئن أوتي إليّ [٩]
برجل نكح امرأة الى أجل إلاّ [١٠]
رجمته بالحجارة [١١].
وفي الجمع بين الصحيحين ـ من طريق آخر ـ
عن جابر قال : كنا نتمتّع [١٢]
بالقبضة من التمر والدقيق على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأيام أبي بكر وبعض أيام عمر [١٣].
[١] لا توجد : أنه
.. في الطبعة الحجرية ، ونسخة ( ألف ).
[٢] لا توجد في
مطبوع الكتاب ونسخة ( ألف ) : على عهد ، وفيه بدلا منه : مع.
[١١] وانظر أيضا : سنن
البيهقي : ٥/٢١ ، ٧/٢٠٦ بعبارة اخرى ، تفسير فخر الدين الرازي : ١/٥٦ ـ ٥٧ ، مسند
أبي داود الطيالسي : ٢٤٧ حديث ١٧٩٢ ، الدر المنثور : ١/٢١٦ في متعة الحج ، أحكام
القرآن للجصّاص : ٢/١٧٨ ، ٣/٩٦ .. وغيرها.