responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 230

أمير المؤمنين عليه‌السلام ، فقلنا : نشهد أنّه خليفة الله حقّاً وأنّك ولده » [١].

الحادي والعشرون : ما رواه أيضاً نقلاً من « بصائر الدرجات » للصفّار : عن أحمد بن محمّد بن عيسى [٢] ، عن الحسين بن سعيد [٣] ، عن محمّد بن سنان ، عن عمّار بن مروان ، عن سماعة ، قال : دخلت على أبي عبدالله عليه‌السلام وأنا اُحدّث نفسي ، فقال : « ما لك تحدِّث نفسك تريد أن ترى أبا جعفر عليه‌السلام؟ » قلت : نعم ، قال : « قم فادخل هذا البيت فانظر » فدخلت [٤] فإذا أبو جعفر عليه‌السلام معه قوم من الشيعة من الذين ماتوا قبله وبعده [٥].

الثاني والعشرون : ما رواه أيضاً عن الصفّار ، عن الحسن بن علي بإسناده قال : سئل الحسين عليه‌السلام [٦] بعد موت أمير المؤمنين عليه‌السلام أن [٧] يريهم شيئاً من العجائب فقال : « أتعرفون أمير المؤمنين عليه‌السلام إذا رأيتموه؟ » قالوا : نعم ، قال : « فارفعوا هذا الستر » فرفعوه فإذا هو لا ينكرونه فكلّمهم وكلَّموه » [٨].

الثالث والعشرون : ما رواه أيضاً عن الصفّار ، عن محمّد بن عيسى ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن عبيد بن عبدالرحمن الخثعمي [٩] ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام


[١] الخرائج والجرائح ٢ : ٨١١ / ٢٠ ، ولم ترد فيه : وأنّك ولده.

[٢] في المصدر والبصائر : محمّد بن عيسى.

[٣] ( الحسين بن سعيد ) لم يرد في المصدر والبصائر.

[٤] ( فدخلت ) لم يرد في « ط ».

[٥] الخرائج والجرائح ٢ : ٨١٨ / ٢٨ ، بصائر الدرجات : ٢٩٥ / صدر حديث ٤.

[٦] في المصدر : الحسن بن علي عليه‌السلام.

[٧] قوله : ( بعد موت أمير المؤمنين عليه‌السلام أن ) لم يرد في « ط ».

[٨] الخرائج والجرائح ٢ : ٨١٨ / ٢٩ ، بزيادة في ذيله وهي : فقال لهم علي عليه‌السلام : « إنّه يموت من مات منّا وليس بميّت ، ويبقى من بقي حجّة عليكم ». وكذلك بصائر الدرجات : ٢٩٥ / المقطع الثاني من حديث ٤.

[٩] في المطبوع ونسخة « ش ، ح ، ط ، ك » : عبد الرحمـن الخثعمي ، ومـا أثبتناه من المصدر

نام کتاب : الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست