قلت : فأروه عنك « من زارني في حياته زرته بعد وفاته ».
قال : « نعم ارو عني : من زارني في حياته زرته بعد وفاته ، وان وجدته في النار اخرجته » [١].
قال أبو القاسم : هذا معنى الحكاية.
* * *
[١] كتاب الزيارات : مخطوط.