responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكارم الاخلاق نویسنده : الطبرسي، رضي الدين    جلد : 1  صفحه : 368

( فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم ) [١].

( ويعلم ما تخفون وما تعلنون ، الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم ) [٢].

( وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الاولى والاخرة وله الحكم وإليه ترجعون ) [٣].

( يا أيها الناس أذكروا نعمت الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والارض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون ) [٤].

( إنا كذلك نفعل بالمجرمين ، إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ، ويقولون أئنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون ، بل جاء بالحق وصدق المرسلين ) [٥].

(غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ، ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير) [٦].

( ذلكم الله ربكم خالق كل شيء لا إله إلا هو فأنى تؤفكون ) [٧]. ( هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين ، الحمد لله رب العالمين ) [٨].

( رب السموات والارض وما بينهما إن كنتم موقنين ، لا إله إلا هو يحيي ويميت ربكم ورب آبائكم الاولين ) [٩].

( فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم ، فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات والله يعلم متقلبكم ومثواكم ) [١٠].

( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ، هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم ، هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ، هو الله الخالق البارئ المصور له الاسماء الحسنى يسبح له ما في السموات والارض وهو العزيز الحكيم ) [١١].


[١] سورة المؤمنون : آية ١١٧.

[٣] سورة القصص : آية ٧١.

[٥] سورة الصافات : الايات ٣٣ إلى ٣٧.

[٧] سورة المؤمن : آية ٦٤.

[٩] سورة الدخان : آية ٦ و ٧.

[١١] سورة الحشر : الايات ٢١ إلى آخر السورة.

[٢] سورة النمل : آية ٢٥ و ٢٦.

[٤] سورة فاطر : ٣.

[٦] سورة المؤمن : آية ٣.

[٨] سورة المؤمن : آية ٦٥.

[١٠] سورة محمد : آية ٢٠ و ٢١.

نام کتاب : مكارم الاخلاق نویسنده : الطبرسي، رضي الدين    جلد : 1  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست