[ ٤١٣ / ٣٨ ] « التوكّل : التبرّي من الحول والقوّة ، وانتظار ما يأتي به القدر » [١].
[ ٤١٤ / ٣٩ ] « الاُمور بالتقدير وليست بالتدبير » [٢].
[ ٤١٥ / ٤٠ ] « إنّ من شغل نفسه بالمفروض عليه عن المضمون له ، ورضي بالمقدور عليه وله ، كان أكثر الناس سلامة في عافية ، وربحاً في غبطة ، وغنيمة في مسرّة » [٣].
[ ٤١٦ / ٤١ ] « إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور » [٤].
[ ٤١٧ / ٤٢ ] « وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور » [٥].
[ ٤١٨ / ٤٣ ] « إن عقدت إيمانك فارض بالمقضي عليك ولك ، ولا ترج أحداً إلاّ الله ، وانتظر ما أتاك به القدر » [٦].
[ ٤١٩ / ٤٤ ] « إنّكم إن رضيتم بالقضاء ، طابت عيشتكم ، وفزتم بالغناء » [٧].
[ ٤٢٠ / ٤٥ ] « إنّكم إن صبرتم على البلاء ، وشكرتم في الرخاء ، ورضيتم بالقضاء كان لكم من الله الرضا » [٨].
[١] غرر الحكم ١ : ٩٩ / ١٩٣٨.
[٢] غرر الحكم ١ : ١٠١ / ١٩٦٩ ، وفيه : الامور بالتقدير لا بالتدبير.
[٣] غرر الحكم ١ : ٢٣٩ / ٢٧٩.
[٤] غرر الحكم ١ : ٢٤٩ / ٥ ، وفيه : القلم. بدل : القدر.
[٥] غرر الحكم ١ : ٢٤٩ / ٦.
[٦] غرر الحكم ١ : ٢٥٠ / ١٨.
[٧] غرر الحكم ١ : ٢٦٤ / ٢٥.
[٨] غرر الحكم ١ : ٢٦٤ / ٢٦.