[1]. قال في البحار: الظاهر« فى آخر النهار» كما
سيأتي تحت رقم 14، و لعله من النسّاخ و لم يكن في بعض النسخ« فى آخر الليل» أصلا
فالزيادة من النسّاخ.
[2]. أي يستوحش من يراه و لا يستأنس به و في بعض
النسخ« وخش الوجه» بالخاء المعجمة، و الوخش: الردى من كل شيء، و رذال الناس و
سقاطهم للواحد و الجمع و المذكر و المؤنث.( القاموس) و في بعض النسخ المصحّحة« خشن
الوجه».