[1]. كذا في البحار نقلا عن الغيبة للطوسيّ( ره)
فيحتمل أن تكون عمته في بيت الحسين بن روح فخرج إليها. و في بعض النسخ من الاكمال«
و قد بغيته لنفسى» و المعنى ما خرج هذا الحنوط أولا الا لعمتى ثمّ طلبت حنوطا
لنفسى فخرج مع الكفن و الدراهم.
[2]. على بناء المجهول ليكون حالا عن ضمير« أملك»
أو تصديقا لما أخبر به أو على بناء المعلوم فالضمير المرفوع راجع الى الحسين اي و
قد كان كتب مطلبى إليه( ع) فلما خرج أخبرنى به قبل ردّ الضيعة.