[2]. هو إسماعيل بن محمّد الحميري، سيد الشعراء.
كان يقول أولا بامامة محمّد بن الحنفية ثمّ رجع الى الحق، و أمره في الجلالة و
المجد ظاهر لمن تتبع كتب التراجم.
قيل: توفى ببغداد سنة 179 فبعثت
الأكابر و الشرفاء من الشيعة سبعين كفنا له، فكفنه الرشيد من ماله و ردّ الاكفان
الى أهلها.
[3]. في« الفرق بين الفرق» لعبد القاهر بن طاهر
البغداديّ الاسفرايينى« هم الاسباط ليس بهم خفاء» و كذا في الملل و النحل
للشهرستانى.
[4]. في الفرق« و سبط غيبته كربلاء». و كذا في
إعلام الورى المنقول من كمال الدين.