[1]. في بعض النسخ« الزعامة» أي الرئاسة. و
الدعامة: عماد البيت.
[2]. في البحار و بعض نسخ الكتاب« لسألته من
أسراره ما أراد- الخ».
[3]. العرض- بضم العين المهملة و الضاد المعجمة
بينهما راء مهملة- قال في القاموس:
« يضربون الناس عن عرض» أي لا
يبالون من ضربوا.
[4]. قال الجزريّ في حديث قيلة« و اللّه لا يزال
كعبك عاليا» هو دعاء لها بالشرف و العلو، و الأصل فيه كعب القناة. و كل شيء علا و
ارتفع فهو كعب. و منه سميت الكعبة للبيت الحرام، و قيل: سميت لتكعيبها أي تربيعها.
و المعنى: لا تزال كنت شريفا مرتفعا على من يعاديك. و الجد: البخت و النصيب.
[5]. في بعض النسخ« على البيت» و النصب فسر بحجارة
كانوا يذبحون عليها للاصنام و يمكن أن يكون المراد أنصاب الحرم.
نام کتاب : كمال الدين و تمام النعمة نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 179