و أما غيبة إبراهيم خليل
الرحمن ص فإنها تشبه غيبة قائمنا ص بل هي أعجب منها لأن الله عز و جل غيب أثر
إبراهيم ع و هو في بطن أمه حتى حوله عز و جل بقدرته من بطنها إلى ظهرها ثم أخفى
أمر ولادته إلى وقت بلوغ الكتاب أجله
[1]. الأعراف 76 و 77. و فيها« أ تعلمون أن صالحا-
الآية».