[٣] قال
الفيروزآبادي : « الخَرِيدُ ، وبِهَاءٍ ، والخَرودُ : البِكْر لم تُمْسَس ، أو
الخَفِرَةُ الطَّويلةُ السُّكوتِ ، الخافِضَةُ الصَّوتِ المُتَسَتَّرَةُ ، والجمع :
خَرائِد وخُرُد و [خُرَّد] » وقال الشّارح في التّاج : الأخيرة ( يعني خُرَّد ) نادرة
، لاُنّ فعيلة لا تجمع على فُعَّل. وفي البحار ـ نقلاً عن أمالي الشّيخ ومجالس
المفيد « الحرد » ـ بالحاء المهملة ـ ، وله بيان راجع ج ٤٥ ص ٢٤٠.
[٥] في القاموس : « الغَزير
: الكثير من كلّ شي ء ، ومن الآبار والينابيع : الكثيرة الماء ». وفي بعض النّسخ :
« مغروراً » بالرّاء المهملة. وما في المتن مثل ما في البحار.
[٦] كذا في النّسخ ،
وفي مجمع الزّوائد الهيثميّ : « عن أبي جناب الكلبيّ » مكان « عن أبي زياد القنديّ
» ، وفيه : « قال : حدّثني الجصّاصون قالوا : كنّا إذا خرجنا إلى الجبّان باللَّيل
عند مقتل الحسين سمعنا الجنّ ينوحون عليه ويقولون : مسح الرّسول ـ إلخ ».
نام کتاب : كامل الزيارات - ط مكتبة الصدوق نویسنده : ابن قولويه القمي جلد : 1 صفحه : 100