فلذلك اقتصرت على ما ذكرتّ ، ونقلت منها ما يتضمن شيئا من الأحكام الشرعية ، والآداب الدينية ، والدنيوية ، المروية عنهم : ، وتركت منها ما سوى ذلك.
وأكثر الأحاديث التي نقلتها مروية في كتب كثيرة ، وقد نبهت على بعضها ، لا على الجميع ، خوفاً من الإطناب.
فهذه [1] جملة من الكتب المعتمدة التي وصلت إلينا ، ونقلنا منها في هذا الكتاب.
وأما الكتب المعتمدة التي نقلنا منها بالواسطة ، ولم تصل إلينا ـ ولكن
[1] كتاب مصباح الشريعة.
[2] كتاب غوالي اللآلىء ، لابن ( أبي ) * جمهور.
[3] كتاب المجلي ، له.
[4] كتاب الأحاديث الفقيه ، له.
[5] كتاب إحياء العلوم ، للغزلي ، من العامة.
[6] كتاب جامع الأخبار.
[7] كتاب الفقه الرضوي.
[8] كتاب طب الرضا 7.
[9] كتاب الوصية للشلمغاني.
[10] كتاب الأغسال ، لابن عياش.
[11] كتاب الحافظ البرسي.
[12] كتاب الدرر والغرر ، للآمدي.
[13] كتاب الشهاب.
وغير ذلك.
[1] من هنا إلى آخر الفائدة الرابعة لم يوجد في الأصل ، فاعتمدنا فيه على المصححة فقط.
(*) كلمة ( أبي ) وردت في المصححة فقط.