الشريعه. والغضب الحاصل لهم من أفضل السجايا ، والعمل الصادر منهم على طبقه من أفضل العبادات ، وليس للمتصدي لتلك الأمور ، المجري لها بأمر الله العفو والإغماض إلا في موارد رخص فيه الشرع ذلك ، وتفصيله في باب الحدود والتعزيرات من الفقه.