وقد ورد في الكتاب الكريم : (أفمن زين له سوء عمله فرآه حسناً). [١] ( وخبر الموصول المبتدأ محذوف أي : كمن
لم يزين له وعرف كيفية عمله فلم يعجب به ). وسوء العمل : إما لحرمته ذاتاً أو
لعروض القبح عليه بإعجاب العامل به.
وورد في عدة نصوص : أنه : من دخله العجب
هلك [٢] ( والهلاك
هنا : البعد من الله واستحقاق عقابه ).