responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مبادئ الوصول الى علم الاصول نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 207

لان جزمنا بوقوع الحوادث العظام ـ كوجود محمد عليه‌السلام ، وكحصول البلدان الكبار ـ لا يقصر عن العلم بأن الكل أعظم من الجزء ، وغيره من الاوليات [١].

وهو حاصل للعوام ، ومن لم يمارس الاستدلال ، ولا يقبل التشكيك.

البحث الثالث

« في : شرايط المتواتر »

منها : أن لا يكون السامع عالما بما أخبر به ، لاستحالة تحصيل الحاصل.

وأن لا يكون قد سبق شبهة أو تقليد إلى إعتقاد نفي موجب الخبر [٢].

وأن يكون المخبرون مضطرين [٣] إلى ما أخبروا عنه ،


[١] وهي ستة : الاوليات ، والمحسوسات ، والمجربات ، والحدسيات والمتواترات. والقضايا التي قياساتها معها.

« هامش المصورة : ص ٣٩ »

[٢] وهذا شرط اختص به السيد المرتضى ، وتبعه عليه جماعة من المحققين.

« شرح البداية : ص ١٣ »

[٣] أي : عالمين بالضروة ..

« هامش المصورة : ص ٣٩ »

نام کتاب : مبادئ الوصول الى علم الاصول نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست