5 ـ فقال منوح لامرأته : نموت موتاً لأننا قد رأينا الله[5] .
6 ـ فغضب الربّ على سليمان ، لأنّ قلبه مال عن الربّ ، إله إسرائيل الّذي تراءى له مرّتين[6] .
7 ـ وقد رأيت الرب جالساً على كرسيّه ، وكلّ جند البحار وقوف لديه[7] .
8 ـ كان في سنة الثلاثين في الشهر الرابع في الخامس من الشهر ، وأنا بين المسبيّين عند نهر خابور ، أنّ السماوات انفتحت فرأيت رؤى الله ـ إلى أن قال : ـ هذا منظر شبه مجد الربّ ، ولما رأيته خررت على وجهي وسمعت صوت متكلّم[8] .
[1] سفر الخروج ، آخر الإصحاح الثالث والثلاثون .
[2] أشعيا 6 : 1-6 .
[3] دانيال 7 : 9 .
[4] مزامير داود 17 : 15 .
[5] القضاة 13 : 23 .
[6] الملوك الأول 11 : 9 .
[7] الملوك الأول 22 : 19 .
[8] حزقيال 1 : 1و28 .
نام کتاب : روية الله في ضوء الكتاب والسنة والعقل نویسنده : السبحاني، الشيخ جعفر جلد : 1 صفحه : 17