نام کتاب : عصمة الأنبياء في القرآن الكريم نویسنده : السبحاني، الشيخ جعفر جلد : 1 صفحه : 60
مع النبي روح القدس وهي لا تنام ولا تغفل ولا تلهو ولا تسهو».[1]
وعلى ذلك فبما أنّه ينبغي أن يكون النبي اسوة في الحياة في عامة المجالات يجب أن يكون نزيهاً عن العصيان أو لا الخلاف والسهو والخطأ ثانياً.
منطق القرآن في عصمة النبي عن الخطأ
قد عرفت منطق العقل في لزوم عصمة النبي من الخطأ في مجال تطبيق الشريعة، ومجال الأُمور العادية المعدّة للحياة، وهذا الحكم لا يختص بمنطقه، بل الذكر الحكيم يدعمه بأحسن وجه، وإليك ما يدل على ذلك: