أثبت عليه العجز .
لكن نقول: إنّ اللّه عزّ وجلّ خلق الخلق بقدرته، وملّكهم استطاعة تعبّدهم بها، فأمرهم ونهاهم بما أراد، و هذا، هو القول بين القولين ليس بجبر ولا تفويض.
تمّ الكلام في مسألة الجبر والتفويض والأمر بين الأمرين
صبيحة يوم الأحد في السادس والعشرين
من ربيع الثاني من شهور عام 1423هـ
جعفر السبحاني
قم ـ مؤسسة الإمام الصادق ـ عليه السَّلام ـ