390.هارون بن حمزة الغنوي: في طريق الفقيه إليه يزيد بن إسحاق شعر وقد صحح الطريق في الخلاصة ومعجم الرجال (19 / 223)، طريق الطوسي إليه في الفهرست مجهول.
391.هارون بن خارجة: في طريق الفقيه إليه محمد بن علي الكوفي واستظهر في جامع الرواة انّه أبو سمينة الضعيف. وطريق الطوسي إليه ضعيف. وحكم بضعف الطريقين في معجم رجال الحديث (19 / 225).
392.هاشم الحناط: طريق الفقيه إليه صحيح.
393.هشام بن إبراهيم: في طريق الفقيه إليه محمد بن علي ماجيلويه وقد صحح العلاّمة طرقاً هو فيها وحكم بضعف الطريق في معجم رجال الحديث (19 / 259) .
394.هشام بن الحكم: طريق الفقيه إليه صحيح، وهكذا طريق الفهرست إليه .
395.هشام بن سالم: طريق الفقيه إليه صحيح، وهكذا طريق الفهرست إليه .
396.الوليد بن صبيح: طريق الفقيه إليه صحيح.
397.وهب بن وهب: طريق الفقيه إليه صحيح، وهكذا طريق الطوسي إليه في الفهرست.
398.وهيب بن حفص: في طريق الفقيه إليه محمد بن علي ماجيلويه وقد صحح العلاّمة طرقاً هو فيها. ومحمد بن علي الهمداني فإن كان أبا سمينة كمااستظهر في جامع الرواة (2 / 542) فهو ضعيف، وطريق الطوسي إليه صحيح بناءً على وثاقة ابن أبي جيد فانّه من مشايخ النجاشي.
399.ياسر الخادم: طريق الفقيه إليه صحيح، دون طريق الفهرست إليه .[1]
400.ياسين الضرير: طريق الفقيه إليه صحيح، وهكذا طريق الفهرست إليه .
401.يحيى بن أبي العلاء الرازي: في طريق الفقيه إليه الحسين بن الحسن بن أبان وقد صحح العلاّمة طرقاً هو فيها وقد قال بصحة الطريق في معجم رجال الحديث (20 / 25). وطريق الفهرست إليه ضعيف.
402.يحيى بن أبي عمران الهمداني: في طريق الفقيه إليه محمد بن علي ماجيلويه وقد صحح العلاّمة طرقاً هو فيها وقال بضعف الطريق في معجم رجال الحديث (20 / 26) .
403.يحيى بن حسّان الأزرق: طريق الفقيه إليه صحيح.
404.يحيى بن عباد المكي: في طريق الفقيه إليه الحسين بن يزيد النوفلي وموسى بن عمران النخعي، ضعّف الطريق في الخلاصة، وحكم بصحته في معجم الرجال (20 / 58).
405.يحيى بن عبد الله العلوي: في طريق الفقيه إليه أحمد بن الحسين القطان وعبد الرحمان بن جعفر الجريري وهما مهملان .
406.يعقوب بن شعيب: طريق الفقيه إليه صحيح، دون طريق الطوسي إليه في الفهرست. [2]
407.يعقوب بن عيثم: طريق الفقيه إليه صحيح.
408.يعقوب بن يزيد: طريق الفقيه إليه صحيح، وهكذا طريق الطوسي إليه في الفهرست بناءً على وثاقة ابن أبي جيد.[3]
409.يوسف الطاطري: في طريق الفقيه إليه محمد بن سنان.
1 و 2 و 3 . لكن يمكن ان يقال بصحة الطريق، لصحة طريق الصدوق إليه، وصحة طريق الطوسي إلى جميع كتب الصدوق ورواياته كما مرّ في ابتداء الخاتمة.