responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 612

١٩٠ ـ مَنْ سامَحَ نَفْسَهُ فيما يُحِبُّ أتْعَبَهُ فيما يَكْرَهُ / ٨٧٨٢.

١٩١ ـ مَنِ اتَّهَمَ نَفْسَهُ فَقَدْ غالَبَ الشَّيْطانَ / ٨٧٨٨.

١٩٢ ـ مَنْ خالَفَ نَفْسَهُ فَقَد غَلَبَ الشَّيْطانَ / ٨٧٨٩.

١٩٣ ـ مَنْ أطاعَ نَفْسَهُ في شَهَواتِها فَقدْ أعانَها عَلى هُلْكِها / ٨٧٩٤.

١٩٤ ـ مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِهِ ظَهَرَتْ عَلَيْهِ المَعائِبُ / ٨٨١٣.

١٩٥ ـ مَنْ وَبَّخَ نَفْسَهُ عَلَى العُيُوبِ اِرْ٣ْ٣٣٣تَعَدَتْ عَنْ كَثيرِ الذُّنُوبِ / ٨٩٢٦.

١٩٦ ـ مَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ زاجِرٌ كانَ عَلَيْهِ مِنَ اللّهِ حافِظٌ / ٨٩٤٤.

١٩٧ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدِ انْتَهى إلى غايَةِ كُلِّ مَعْرِفَة وَعِلْم / ٨٩٤٩.

١٩٨ ـ مَنْ لَمْ يُهَذِّبْ نَفْسَهُ لَمْ يَنْتَفِعْ بِالعَقْلِ / ٨٩٧٢.

١٩٩ ـ مَنْ لَمْ يَنْتَفِعْ بِنَفْسِهِ لَمْ يَنْتَفِعْ بِهِ النّاسُ / ٨٩٨٨.

٢٠٠ ـ مَنْ لَمْ يَتَّضِعْ عِنْدَ نَفْسِهِ لَمْ يَرْتَفِعْ عِنْدَ غَيْرِهِ / ٨٩٨٩.

٢٠١ ـ مَنْ لَمْ يُصْلِحْ نَفْسَهُ لَمْ يُصْلِحْ غَيْرَهُ / ٨٩٩٠.

٢٠٢ ـ مَنْ لَمْ يُعِنْهُ اللّهُ عَلى نَفْسِهِ لَمْ يَنْتَفِعْ بِمَوْعِظَةِ واعِظ / ٩٠١٠.

٢٠٣ ـ مَنْ رَخَّصَ لِنَفْسِهِ ذَهَبَتْ بِهِ في مَذاهِبِ الظُّلْمَةِ / ٩٠٢١.

٢٠٤ ـ مَنْ داهَنَ نَفْسَهُ هَجَمَتْ بِهِ عَلَى المَعاصِى المُحَرَّمَةِ / ٩٠٢٢.

٢٠٥ ـ مَنْ لَمْ يَتَدارَكْ نَفْسَهُ بِإصْلاحِها أعْضَلَ داؤُهُ وَأعْيى شِفاؤُهُ وَعَدِمَ الطَّبيبَ / ٩٠٢٥.

٢٠٦ ـ مَنْ طالَ حُزْنُهُ عَلى نَفْسِهِ فيِ الدُّنيا أقَـرَّ اللّهُ عَيْنَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَأحَلَّهُ دارَ المُقامَةِ / ٩٠٢٧.

٢٠٧ ـ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِغَيْرِ نَفْسِهِ تَحَيَّرَ فِي الظُّلُماتِ وَارْتَبَكَ فِي الهَلَكاتِ / ٩٠٣٣.

٢٠٨ ـ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ نَفْسَهُ بَعُدَ عَنْ سَبيلِ النَّجاةِ وَخَبَطَ فيِ الضَّلالِ وَالجَهالاتِ / ٩٠٣٤.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 612
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست