٧٤ ـ مَنْ رَأَى الْمَوْتَ بِعَيْنِ أمَلِهِ رَاهُ بَعيداً / ٨٢٥٩.
٧٥ ـ مَنْ ذَكَرَ المَنِيَّةَ نَسِيَ الأُمْنِيَّةَ / ٨٤٤٦.
٧٦ ـ مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اِسْتَعَدَّ / ٨٤٨٨.
٧٧ ـ مَنْ أكْثَرَ ذِكْرَ المَوْتِ نَجا مِنْ خِداعِ الدُّنْيا / ٨٥٠٦.
٧٨ ـ مَنْ أخْطَأَهُ سَهْمُ المَنِيَّةُ قَيَّدَهُ الهِرَمُ / ٨٥٢٤.
٧٩ ـ مَنْ تَرَقَّبَ المَوْتَ سارَعَ إلَى الْخَيْراتِ / ٨٥٩٠.
٨٠ ـ مَنْ صَوَّرَ المَوْتَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ هانَ أمْرُ الدُّنْيا عَلَيْهِ / ٨٦٠٤.
٨١ ـ مَنْ أكْثَرَ ذِكْرَ المَوْتِ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِالكَفافِ / ٨٦٦٢.
٨٢ ـ مَنْ أكْثَرَ مِنْ ذِكْرِ المَوْتِ قَلَّتْ فِي الدُّنْيا رَغْبَتُهُ / ٨٧٦٦.
٨٣ ـ مَنْ ذَكَرَ المَوْتَ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِاليَسيرِ / ٨٨٤٣.
٨٤ ـ مَنْ وُكِّلَ بِهِ المَوْتُ إجتاحَهُ وَأفْناهُ / ٩١٥٦.
٨٥ ـ ما يَنْجُو مِنَ الْمَوتِ مَنْ طَلَبَهُ / ٩٥١٠.
٨٦ ـ ما أنْزَلَ المَوْتَ مَنْزِلَهُ مَنْ عَدَّ غَداً مِنْ أجَلِهِ / ٩٦٣٠.
٨٧ ـ ما أنْفَعَ المَوْتَ لِمَنْ أشْعَرَ الإيمانَ وَالتَّقْوى قَلْبَهُ / ٩٦٣٨.
٨٨ ـ مَوْتاتُ الدُّنيا أهْوَنُ مِنْ مَوْتاتِ الآخِرَةِ / ٩٧٩٤.
٨٩ ـ نَحْنُ أعْوانُ المَنُونِ ، وَأنْفُسُنا نَصْبُ الحُتُوفِ ، فَمِنْ أيْنَ نَرْجُو البَقاءَ ، وَهذا اللَّيْلُ وَالنَّهارُ لَمْ يَرْفَعا مِنْ شَيْء شَرَفاً إلاّ أسْرَعَا الْكَرَّةَ في هَدْمِ ما بَنَيا ، وَتَفْريقِ ما جَمَعا / ٩٩٨٠.
٩٠ ـ هَلْ ( وَأهْلُ مُدَّةِ البَقاءِ ) يَنْتَظِرُ أهْلُ مُدَّةِ البَقاءِ ، إلاّ آوِنَةَ الفَناءِ مَعَ قُرْبِ الزَّوالِ وَأُزُوفِ الاِنْتِقالِ / ١٠٠٣١.
٩١ ـ هَلْ يَدْفَعُ عَنْكُمْ الأقارِبُ ، أوْ تَنْفَعُكُمُ النَّواحِبُ / ١٠٠٣٦.
٩٢ ـ هَيْهاتَ أنْ يَفُوتَ المَوْتَ مَنْ طَلَبَ أوْ يَنْجُوَ مِنْهُ مَنْ هَرَبَ / ١٠٠٤٢.
٩٣ ـ وافِدُ المَوْتِ يَقْطَعُ العَمَلَ ، وَيَفْضَحُ الأمَلَ / ١٠١١١.