responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 579

٧٤ ـ مَنْ رَأَى الْمَوْتَ بِعَيْنِ أمَلِهِ رَاهُ بَعيداً / ٨٢٥٩.

٧٥ ـ مَنْ ذَكَرَ المَنِيَّةَ نَسِيَ الأُمْنِيَّةَ / ٨٤٤٦.

٧٦ ـ مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اِسْتَعَدَّ / ٨٤٨٨.

٧٧ ـ مَنْ أكْثَرَ ذِكْرَ المَوْتِ نَجا مِنْ خِداعِ الدُّنْيا / ٨٥٠٦.

٧٨ ـ مَنْ أخْطَأَهُ سَهْمُ المَنِيَّةُ قَيَّدَهُ الهِرَمُ / ٨٥٢٤.

٧٩ ـ مَنْ تَرَقَّبَ المَوْتَ سارَعَ إلَى الْخَيْراتِ / ٨٥٩٠.

٨٠ ـ مَنْ صَوَّرَ المَوْتَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ هانَ أمْرُ الدُّنْيا عَلَيْهِ / ٨٦٠٤.

٨١ ـ مَنْ أكْثَرَ ذِكْرَ المَوْتِ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِالكَفافِ / ٨٦٦٢.

٨٢ ـ مَنْ أكْثَرَ مِنْ ذِكْرِ المَوْتِ قَلَّتْ فِي الدُّنْيا رَغْبَتُهُ / ٨٧٦٦.

٨٣ ـ مَنْ ذَكَرَ المَوْتَ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِاليَسيرِ / ٨٨٤٣.

٨٤ ـ مَنْ وُكِّلَ بِهِ المَوْتُ إجتاحَهُ وَأفْناهُ / ٩١٥٦.

٨٥ ـ ما يَنْجُو مِنَ الْمَوتِ مَنْ طَلَبَهُ / ٩٥١٠.

٨٦ ـ ما أنْزَلَ المَوْتَ مَنْزِلَهُ مَنْ عَدَّ غَداً مِنْ أجَلِهِ / ٩٦٣٠.

٨٧ ـ ما أنْفَعَ المَوْتَ لِمَنْ أشْعَرَ الإيمانَ وَالتَّقْوى قَلْبَهُ / ٩٦٣٨.

٨٨ ـ مَوْتاتُ الدُّنيا أهْوَنُ مِنْ مَوْتاتِ الآخِرَةِ / ٩٧٩٤.

٨٩ ـ نَحْنُ أعْوانُ المَنُونِ ، وَأنْفُسُنا نَصْبُ الحُتُوفِ ، فَمِنْ أيْنَ نَرْجُو البَقاءَ ، وَهذا اللَّيْلُ وَالنَّهارُ لَمْ يَرْفَعا مِنْ شَيْء شَرَفاً إلاّ أسْرَعَا الْكَرَّةَ في هَدْمِ ما بَنَيا ، وَتَفْريقِ ما جَمَعا / ٩٩٨٠.

٩٠ ـ هَلْ ( وَأهْلُ مُدَّةِ البَقاءِ ) يَنْتَظِرُ أهْلُ مُدَّةِ البَقاءِ ، إلاّ آوِنَةَ الفَناءِ مَعَ قُرْبِ الزَّوالِ وَأُزُوفِ الاِنْتِقالِ / ١٠٠٣١.

٩١ ـ هَلْ يَدْفَعُ عَنْكُمْ الأقارِبُ ، أوْ تَنْفَعُكُمُ النَّواحِبُ / ١٠٠٣٦.

٩٢ ـ هَيْهاتَ أنْ يَفُوتَ المَوْتَ مَنْ طَلَبَ أوْ يَنْجُوَ مِنْهُ مَنْ هَرَبَ / ١٠٠٤٢.

٩٣ ـ وافِدُ المَوْتِ يَقْطَعُ العَمَلَ ، وَيَفْضَحُ الأمَلَ / ١٠١١١.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 579
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست