responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 577

٣٢ ـ اَلْمَوْتُ أوَّلُ عَدْلِ الاخِرَةِ / ١٤٣٥.

٣٣ ـ اَلْمَنِيَّةُ وَلا الدَّنِيَّةُ / ٣٦٠.

٣٤ ـ اَلْمَوْتُ مُفارَقَةُ دارِ الفَناءِ ، وَارْتِحالٌ إلى دارِ البَقاءِ / ١٤٥٧.

٣٥ ـ إنَّكَ طَريدُ المَوْتِ الَّذي لايَنْجُو هارِبُهُ ، وَلابُدَّ أنَّهُ مُدْرِكُهُ / ٣٧٩٣.

٣٦ ـ إنَّ وَرائَكَ طالِباً حَثيثاًمِنَ المَوْتِ فَلا تَغْفُلْ / ٣٨١٤.

٣٧ ـ إنَّكُمْ طُرَداءُ المَوْتِ ، الَّذي إنْ أقَمْتُمْ أخَذَكُمْ ، وَإنْ فَرَرْتُمْ مِنْهُ أدْرَكَكُمْ / ٣٨٢٥.

٣٨ ـ إذا حَضَرَتِ المَنِيَّةُ افْتَضَحَتِ الأُمْنِيَّةُ / ٤٠٢٢.

٣٩ ـ إذا كانَ هُجُومُ المَوْتِ لايُؤمَنُ ، فَمِنَ العَجْزِ تَرْكُ التَّأَهُّبِ لَهُ / ٤٠٩٣.

٤٠ ـ اَلْمَنايا تَقْطَعُ الآمالَ / ٩٤٥.

٤١ ـ إذا كُنْتَ في إدْبار ، وَالمَوْتُ في إقْبال ، فَما أسْرَعَ المُلْتَقى / ٤١٢٣.

٤٢ ـ إذا كَثُرَ النّاعي إلَيْكَ ، قامَ النّاعي بِكَ / ٤١٧٦.

٤٣ ـ تارِكُ التَّأَهُّبِ لِلْمَوْتِ ، وَاغْتِنامِ المَهَلِ غافِلٌ عَنْ هُجُومِ الأجَلِ / ٤٥١٣.

٤٤ ـ تَرَحَّلُوا فَقَدْ جُدَّبِكُمْ ، وَاسْتَعِدُّوا لِلْمَوْتِ فَقَدْ أظَلَّكُمْ / ٤٥١٤.

٤٥ ـ ذِكْرُ المَوْتِ يُهَوِّنُ أسْبابَ الدُّنْيا / ٥١٧٧.

٤٦ ـ رُبَّما شَرِقَ شارِقٌ ( شارِبٌ ) بِالماءِ قَبْلَ رَيِّهِ / ٥٣٧٢.

٤٧ ـ سَبَبُ الفَوْتِ المَوْتُ / ٥٥٣٧.

٤٨ ـ شَوِّقُوا أنْفُسَكُمْ إلى نَعيمِ الجَنَّةِ ، تُحِبُّوا المَوْتَ وَتَمْقُتُوا الحَياةَ / ٥٧٧٩.

٤٩ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ نَسِيَ المَوْتَ وَهُوَ يَرى مَنْ يَمُوتُ / ٦٢٥٢.

٥٠ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَرى أنَّهُ يُنْقَصُ كُلَّ يَوْم في نَفْسِهِ وَعُمْرِهِ وَهُوَ لايَتَأَهَّبُ لِلْمَوْتِ / ٦٢٥٣.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 577
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست