responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 376

١٨ ـ إذا زادَ عُجْبُكَ بِما أنْتَ فيهِ مِنْ سُلْطانِكَ ، فَحَدَثَتْ لَكَ أُبَّهَةٌ أو مَخيلَةٌ ، فَانْظُرْ إلى عِظَمِ مُلْكِ اللّهِ وَقُدْرَتِهِ ، مِمّا لاتَقْدِرُ عَلَيْهِ مِنْ نَفْسِكَ ، فَإنَّ ذلِكَ يُلَيِّنُ مِنْ جَماحِكَ ، وَيَكُفُّ عَنْ غَرْبِكَ ، وَيَفيءُ إلَيْكَ بِما عَزَبَ عَنْكَ مِنْ عَقْلِكَ / ٤١٦٨.

١٩ ـ بِالرِّضا عَنِ النَّفْسِ تَظْهَرُ السَّوْءاتُ وَالعُيُوبُ / ٤٣٥٦.

٢٠ ـ ثَمَرَةُ العُجْبِ البَغْضاءُ / ٤٦٠٦.

٢١ ـ سَيِّئَـةٌ تَسُوؤُكَ خَيْـرٌ مِنْ حَسَنَة تُعْجِبُكَ / ٥٦١٥.

٢٢ ـ مَنْ أُعْجِبَ بِنَفْسِهِ سُخِرَ بِهِ / ٧٨٦٢.

٢٣ ـ مَنْ أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ ذَلَّ ( ضَلَّ ) / ٧٩٧٧.

٢٤ ـ مَنْ أُعْجِبَ بِفِعْلِهِ أُصيبَ بِعَقْلِهِ / ٨٣٨٠.

٢٥ ـ مَنْ أعْجَبَهُ قَوْلُهُ فَقدْ غَرَبَ عَقْلُهُ / ٨٣٨٢.

٢٦ ـ مَنْ كَثُرَ إعْجابُهُ قَلَّ صَوابُهُ / ٨٣٨٣.

٢٧ ـ مَنْ أُعْجِبَ بِعَمَلِهِ أحْبَطَ أجْرَهُ / ٨٥١١.

٢٨ ـ مَنْ أُعْجِبَ بِحُسْنِ حالَتِهَ قَصَّرَ عَنْ حُسْنِ حيلَتِهِ / ٨٧٢٥.

٢٩ ـ مَنْ تَرَكَ العُجْبَ وَالتَّوانِيَ لَمْ يَنْزِلْ بِهِ مَكْرُوهٌ / ٨٨٠٥.

٣٠ ـ ما أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ إلاّ جاهِلٌ / ٩٤٧١.

٣١ ـ ما أضَـرَّ المَحاسِنَ كَالعُجْبِ / ٩٤٧٢.

٣٢ ـ ما لابْنِ آدَمَ وَالعُجْبِ ، وَأوَّلُهُ نُطْفَةٌ مَذِرَةٌ وَآخِرُهُ جيفَةٌ قَذِرَةٌ ، وَهُوَ بَيْنَ ذلِكَ يَحْمِلُ العَذَرَةَ / ٩٦٦٦.

٣٣ ـ لا وَحْشَةَ أوْحَشُ مِنَ العُجْبِ / ١٠٦٣٣.

٣٤ ـ إعْجابُ المَرْءِ بِنَفْسِهِ بُرْهانُ نَقْصِهِ ، وَعُنْوانُ ضَعْفِ عَقْلِهِ / ٢٠٠٧.

٣٥ ـ إيّاكَ وَالإعْجابَ وَحُبَّ الإطْراءِ ، فَإنَّ ذلِكَ مِنْ أوْثَقِ فُرَصِ الشَّيْطانِ / ٢٦٧٢.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 376
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست