responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 183

٤٠ ـ خَيْرُ الخِلالِ صِدْقُ المَقالِ ، وَمَكارِمُ الأفْعالِ / ٥٠٠٤.

٤١ ـ رَأسُ الإيمانِ حُسْنُ الخُلْقِ ، وَالتَّحَلّي بِالصِّدقِ / ٥٢٥٩.

٤٢ ـ كانَ لي (١) فيما مَضى أخٌ فِي اللّهِ وَكانَ يُعَظِّمُهُ في عَيني صِغَرُ الدُّنيا في عَيْنِه (٢) وَكانَ خارِجاً مِنْ ( عنْ ) سُلْطانِ بَطْنِهِ ، فلا يَشْتَهي ما لا يَجِدُ وَلا يُكْثِرُ إذا وَجَدَ (٣) وَكانَ أكثَرَ دَهْرِهِ صامِتاً فَإنْ قالَ بَذَّالقائِلينَ وَنَقَعَ غَليلَ السَّائلينَ (٤) وَكانَ ضَعيفاً مُسْتَضْعَفَاً فَإنْ جاءَ الجِدُّ فَهُوَ لَيْثٌ عاد وَصِلٌّ واد (٥) لايُدْلي بِحُجَّة حَتّى يَأتِيَ قاضِياً (٦) وَكانَ لايَلُومُ أحَداً عَلى ما ( لا ) يَجِدُ العُذْرَ في مِثلِهِ حتّى يَسْمَعَ اعْتِذارَهُ (٧) وَكانَ لا يَشْكُو وَجَعاً إلاّ عِنْدَ بُرْئِهِ (٨) وَكانَ يَفْعَلُ ما يَقُولُ وَلا يَقُولُ ما لايَفْعَلُ (٩) وَكانَ إذا ( إن ) غُلِبَ عَلَى الكَلامِ لَمْ يُغْلَبْ عَلَى السُّكُوتِ (١٠) وَكانَ على أنْ يَسمَعَ أحْرَصَ مِنْهُ على أنْ يَتَكَلَّمَ (١١) وَكانَ إذا بَدَهَهُ أمرانِ نَظَرَ أيُّهُما أقْرَبُ إلى الهَوى فَخالَفَهُ (١٢) فَعَلَيْكُمْ بِهذِهِ الخلائِقِ فَالْزَمُوها وَتَنافَسُوا فيها فَإنْ لَمْ تَسْتَطيعُوها فَاعْلَمُوا أنَّ أخْذَ القَليلِ خَيرٌ مِنْ تَركِ الكَثيرِ / ٧٢٦٤.

٤٣ ـ لَمْ يَضِقْ شَيْءٌ مَعَ حُسْنِ الخُلقِ / ٧٥٤٥.

٤٤ ـ مَنْ كَرُمَ خُلْقُهُ اِتَّسَعَ رِزْقُهُ / ٨٠٢٤.

٤٥ ـ مَنْ حَسُنَتْ خَليقَتُهُ طابَتْ عِشرَتُهُ / ٨١٥٣.

٤٦ ـ مَنْ حَسُنَ خُلْقُهُ سَهُلَتْ لَهُ طَرُقُهُ / ٨٤٩٣.

٤٧ ـ مَنْ حَسُنَ خُلْقُهُ كَثُرَ مُحِبُّوهُ ، وَأنَسَتِ النُّفُوسُ بِهِ / ٩١٣١.

٤٨ ـ ما أعْطَى اللّهُ سُبْحانَهُ العَبْدَ شَيْئاً مِنْ خَيرِ الدُّنيا وَالآخرَةِ إلاّ بِحُسْنِ خُلْقِهِ ، وَحُسْنِ نِيَّتِهِ / ٩٦٧٠.

٤٩ ـ نِعْمَ الحَسَبُ حُسْنُ الخُلْقِ / ٩٨٨٢.

٥٠ ـ نِعْمَ الشّيمَةُ حُسْنُ الخُلْقِ / ٩٩٣٤.

٥١ ـ نِعْمَ الإيمانُ جَميلُ الخُلْقِ / ٩٩٤٦.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست