responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 384

عَقْلِهِ مَجَّةً.

الحكمة 451 أسلوب مواجهة النّاس)

وَقَالَ(عليه السلام): زُهْدُكَ فِي رَاغِب فِيكَ نُقْصَانُ حَظٍّ، وَرَغْبَتُكَ فِي زَاهِد فِيكَ ذُلُّ نَفْس.

الحكمة 452 الفقر و الغنى الحقيقيان )وَقَالَ(عليه السلام): الْغِنَى وَالْفَقْرُ بَعْدَ الْعَرْضِ عَلَى اللهِ.

الحكمة 453 فضح الزبير بن العوام)

وَقَالَ(عليه السلام): مَا زَالَ الزُّبَيْرُ رَجُلا مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ حَتَّى نَشَأَ ابْنُهُ الْمَشْؤُومُ عَبْدُ اللهِ.

الحكمة 454 طريقة اقتلاع العُجب )وَقَالَ(عليه السلام): مَا لاِبْنِ آدَمَ وَالْفَخْرِ: أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ، وَآخِرُهُ جِيفَةٌ، وَلاَ يَرْزُقُ نَفْسَهُ، وَلاَ يَدْفَعُ حَتْفَهُ.

الحكمة 455 أشعر الشعراء )وَسُئِل: من اشعر الشعراء؟ فقال(عليه السلام): إِنَّ الْقَوْمَ لَمْ يَجْرُوا فِي حَلْبَة تُعْرَفُ الْغَايَةُ عِنْدَ قَصَبَتِهَا، فَإِنْ كَانَ وَلاَبُدَّ فَالْمَلِكُ الضِّلِّيلُ. يريد امرأ القيس.

الحكمة 456 ثمن الانسان )وَقَالَ(عليه السلام) : أَلاَحُرٌّ يَدَعُ هذِهِ اللُّمَاظَةَ لاَِهْلِهَا؟ إِنَّهُ لَيْسَ لاَِنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلاَّ الْجَنَّةَ، فَلاَ تَبِيعُوهَا إِلاَّ بِهَا.

الحكمة 457 منهومان لايشبعان )وَقَالَ(عليه السلام): مَنْهُومَانِ لاَ يَشْبَعَانِ: طَالِبُ عِلْم وَطَالِبُ دُنْيَا.

الحكمة 458 علامات الايمان)

وَقَالَ(عليه السلام): (علامة) الاِْيمَانُ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ، عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ، وَأَلاَّ يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عَمَلِكَ (علمك)، وَأَنْ تَتَّقِيَ اللهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ.

الحكمة 459 التقدير أم التدبير )وَقَالَ(عليه السلام) : يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ عَلَى التَّقْدِيرِ، حَتَّى تَكُونَ

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 384
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست