responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 378

والشكير هاهنا: أول ما ينبت من ريش الطائر، قبل أن يقوى ويستحصف. والسقب: الصغير من الإبل، ولا يهدر إلا بعد أن يستفحل.

الحكمة 403 الاجتناب من الأعمال المتنوعة )وَقَالَ(عليه السلام): مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتِ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ.

الحكمة 404 تفسير: لا حول ولا قوّة الاّ باللّه)

وَقَالَ(عليه السلام)، وقد سُئِلَ عن معنى قولهم: ( لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ): إِنَّا لاَ نَمْلِكُ مَعَ اللهِ شَيْئاً، وَلاَ نَمْلِكُ إِلاَّ مَا مَلَّكَنَا; فَمَتَى مَلَّكَنَا مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنَّا كَلَّفَنَا، وَمَتَى أَخَذَهُ مِنَّا وَضَعَ تَكْلِيفَهُ عَنَّا.

الحكمة 405 فضح المغيرة بن شعبة )

وَقَالَ(عليه السلام) لعمار بن ياسر; وقد سمعه يراجع المغيرة بن شعبة كلاماً : دَعْهُ يَا عَمَّارُ، فَإِنَّهُ لَمْ يَأْخُذْ مِنَ الدِّينِ إِلاَّ مَا قَارَبَهُ مِنَ الدُّنْيَا، وَعَلى عَمْد لَبَسَ عَلَى نَفْسِهِ، لِيَجْعَلَ الشُّبُهَاتِ عَاذِراً لِسَقَطَاتِهِ.

الحكمة 406 اخلاق الفقراء والأغنياء )وَقَالَ(عليه السلام): مَا أَحْسَنَ تَوَاضُعَ الاَْغْنِيَاءِ لِلْفُقَرَاءِ طَلَباً لِمَا عِنْدَ اللهِ! وَأَحْسَنُ مِنْهُ تِيهُ الْفُقَرَاءِ عَلَى الاَْغْنِيَاءِ اتِّكَالا عَلَى اللهِ.

الحكمة 407 قيمة العقل )وَقَالَ(عليه السلام): مَا اسْتَوْدَعَ اللهُ امْرَأً عَقْلا إِلاَّ اسْتَنْقَذَهُ بِهِ يَوْماً مَا!

الحكمة 408 مصير مكافحة الحق )وَقَالَ(عليه السلام): مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ.

الحكمة 409 ضرورةوحدة القلب والعين )وَقَالَ(عليه السلام): الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ.

الحكمة 410 قيمة التّقوى )وَقَالَ(عليه السلام): التُّقَى رَئِيسُ الاَْخْلاَقِ.

الحكمة 411 فضل المعلّم)

وَقَالَ(عليه السلام): لاَ تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ، وَبَلاَغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ.

الحكمة 412 طريقة تربية النّفس )وَقَالَ(عليه السلام): كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست