responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 351

الحكمة 242 فضيلة الخوف من اللّه تعالى وَقَالَ(عليه السلام) : اتَّقِ اللهَ بَعْضَ التُّقَى وَإِنْ قَلَّ، وَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللهِ سِتْراً وَإِنْ رَقَّ.

الحكمة 243 كيفية الجواب وَقَالَ(عليه السلام): إِذَا ازْدَحَمَ الْجَوَابُ، خَفِيَ الصَّوَابُ.

الحكمة 244 مسؤوليّة النّعم الإلهي وَقَالَ(عليه السلام) : إِنَّ ِللهِ فِي كُلِّ نِعْمَة حَقّاً، فَمَنْ أَدَّاهُ زَادَهُ مِنْهَا، وَمَنْ قَصَّرَ فِيهِ خَاطَرَ بِزَوَالِ نِعْمَتِهِ.

الحكمة 245 القدرة والشهّوات وَقَالَ(عليه السلام) : إِذَا كَثُرَتِ الْمَقْدِرَةُ قَلَّتِ الشَّهْوَةُ.

الحكمة 246 التحذير من نفار النّعم وَقَالَ(عليه السلام) : احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِد بِمَرْدُود.

الحكمة 247 مكاسب السّخاء وَقَالَ(عليه السلام) : الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ.

الحكمة 248 تصديق حسن الظّن وَقَالَ(عليه السلام) : مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ.

الحكمة 249 افضل الأعمال وَقَالَ(عليه السلام) : أَفْضَلُ الاَْعْمَالِ مَا أَكْرَهْتَ نَفْسَكَ عَلَيْهِ.

الحكمة 250 الطريق إلى معرفة اللّه

وَقَالَ(عليه السلام): عَرَفْتُ اللهَ سُبْحانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ، وَحَلِّ الْعُقُودِ، وَنَقْضِ الْهِمَمِ.

الحكمة 251 حلاوة الدنيا و الآخرة

وَقَالَ(عليه السلام): مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلاَوَةُ الاْخِرَةِ، وَحَلاَوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الاْخِرَةِ.

الحكمة 252 فلسفة الاحكام الاسلاميّة

وَقَالَ(عليه السلام): فَرَضَ اللهُ الاِْيمَانَ تَطْهِيراً مِنَ الشِّرْكِ، وَالصَّلاَةَ تَنْزِيهاً عَنِ الْكِبْرِ، وَالزَّكَاةَ تَسْبِيباً لِلرِّزْقِ، وَالصِّيَامَ ابْتِلاَءً لاِِخْلاَصِ الْخَلْقِ، وَالْحَجَّ تَقْرِبَةً لِلدِّينِ، وَالْجِهَادَ عِزّاً لِلاِْسْلاَمِ، وَالاَْمْرَ بِالْمَعْرُوفِ مَصْلَحَةً لِلْعَوَامِّ، وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ رَدْعاً لِلسُّفَهَاءِ، وَصِلَةَ الرَّحِمِ

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 351
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست