responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 344

الحكمة 183 علّة الاختلاف وَقَالَ(عليه السلام): مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلاَّ كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلاَلَةً.

الحكمة 184 خصائص الامام الاعتقادّية وَقَالَ(عليه السلام): مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ.

الحكمة 185 خصائص الامام الاعتقادّية وَقَالَ(عليه السلام): مَا كَذَبْتُ وَلاَ كُذِّبْتُ، وَلاَ ضَلَلْتُ وَلاَ ضُلَّ بِي.

الحكمة 186 مستقبل الظّالم وَقَالَ(عليه السلام) : لِلظَّالِمِ الْبَادِي غَداً بِكَفِّهِ عَضَّةٌ.

الحكمة 187 ضرورة ذكر القيامة وَقَالَ(عليه السلام): الرَّحِيلُ وَشِيكٌ.

الحكمة 188 ضرورة العمل بالحق وَقَالَ(عليه السلام) : مَنْ أَبْدَى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ.

الحكمة 189 فضل الصبر وَقَالَ(عليه السلام) : مَنْ لَمْ يُنْجِهِ الصَّبْرُ أَهْلَكَهُ الْجَزَعُ.

الحكمة 190 كيفيّة اختيار الامام وَقَالَ(عليه السلام) : وَاعَجَبَاهُ! أَتَكُونُ الْخِلاَفَةُ بِالصَّحَابَةِ وَلا تَكُونُ بِالصَّحابَةِ وَالْقَرَابَةِ؟ وروي له شعر في هذا المعنى :

فَإِنْ كُنْتَ بِالشُّورَى مَلَكْتَ أُمُورَهُمْ *** فَكَيْفَ بِهذا وَ الْمُشِيرُونَ غُيَّبُ؟

وَإِنْ كُنْتُ بِالْقُربَى حَجَجْتَ خَصِيمَهُمْ *** فَغَيْرُكَ أَوْلَى بِالنَّبِيِّ وَ أَقْرَبُ

الحكمة 191 الانسان و مشاكل الحياة

وَقَالَ(عليه السلام): إِنَّمَا الْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا غَرَضٌ تَنْتَضِلُ فِيهِ الْمَنَايَا، وَنَهْبٌ تُبَادِرُهُ الْمَصَائِبُ; وَمَعَ كُلِّ جُرْعَة شَرَقٌ. وَفِي كُلِّ أَكْلَة غَصَصٌ. وَلاَ يَنَالُ الْعَبْدُ نِعْمَةً إِلاَّ بِفِرَاقِ أُخْرَى، وَلاَ يَسْتَقْبِلُ يَوْماً مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ بِفِرَاقِ آخَرَ مِنْ أَجَلِهِ. فَنَحْنُ أَعْوَانُ الْمَنُونِ، وَأَنْفُسِنَا نَصْبُ الْحُتُوفِ; فَمِنْ أَيْنَ نَرْجُو الْبَقَاءَ وَهذَا اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ لَمْ يَرْفَعَا مِنْ شَيْء شَرَفاً، إِلاَّ أَسْرَعَا الْكَرَّةَ فِي هَدْمِ مَا بَنَيَا، وَتَفْرِيقِ مَا جَمَعَا؟!

الحكمة 192 التحذير من جمع الأموال

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : الدشتي، محمد    جلد : 1  صفحه : 344
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست